أشار كبير الاقتصاديين لدى بنك إنجلترا «هوو بيل» إلى خطر استدامة ارتفاع التضخم في المملكة المتحدة، ما قد يدفع صانعي السياسة إلى التضحية بالنمو من أجل خفض التضخم في البلاد.
وقال بيل، أثناء حديثه في حدث افتراضي أمس (الثلاثاء): «ستكون هناك حاجة إلى مزيد من التشديد في السياسة النقدية من بنك إنجلترا في الأشهر المقبلة، موضحاً أن صانعي السياسة سيسمحون بضعف النمو إذا لزم الأمر للوصول إلى هدف التضخم البالغ 2%»، وفقا لـ«بلومبيرغ».
وأضاف بيل: «أدوات بنك إنجلترا «حادة»، إذ يمكنها إعادة التضخم إلى الهدف لكنها لا تستطيع حل مشكلات أخرى مثل الفجوة المتزايدة بين الأغنياء والفقراء وضعف الجنيه الإسترليني».
وتأتي هذه التعليقات في أعقاب الزيادة الخامسة على التوالي لسعر الفائدة بواقع 25 نقطة أساس من بنك إنجلترا الأسبوع الماضي، وسط توقعات تسارع التضخم إلى أكثر من 11% هذا العام، الأمر الذي قد يدفع البنك المركزي إلى التحرك بقوة أكبر في القرارات المستقبلية إذا لزم الأمر.
وقال بيل، أثناء حديثه في حدث افتراضي أمس (الثلاثاء): «ستكون هناك حاجة إلى مزيد من التشديد في السياسة النقدية من بنك إنجلترا في الأشهر المقبلة، موضحاً أن صانعي السياسة سيسمحون بضعف النمو إذا لزم الأمر للوصول إلى هدف التضخم البالغ 2%»، وفقا لـ«بلومبيرغ».
وأضاف بيل: «أدوات بنك إنجلترا «حادة»، إذ يمكنها إعادة التضخم إلى الهدف لكنها لا تستطيع حل مشكلات أخرى مثل الفجوة المتزايدة بين الأغنياء والفقراء وضعف الجنيه الإسترليني».
وتأتي هذه التعليقات في أعقاب الزيادة الخامسة على التوالي لسعر الفائدة بواقع 25 نقطة أساس من بنك إنجلترا الأسبوع الماضي، وسط توقعات تسارع التضخم إلى أكثر من 11% هذا العام، الأمر الذي قد يدفع البنك المركزي إلى التحرك بقوة أكبر في القرارات المستقبلية إذا لزم الأمر.